حب و اڼتقام صعيدي كاملة بقلم نور الشامي
جميله مخدتش فرصه تانيه وتالته ورابعه ومليون اي فرصه دي يا حنان هو الانسان بياخد مليون فرصه جميله اكتر واحده خدت فرص في العالك كله ..حنان ..ياسر تعب ..تعب من كتر حبه ليها ..حبه ال مخدتش منه اي حاجه حبه ال دمره جميله كانت لعنه علي اخووي اي علاجه بين اتنين لازم يكون فيها توازن مش واحد عايز ياخد كل حاجه والتاني بيدي كل حاجه ..هي متستاهلش اي فرصه
ساره بابا انت هتسيبني تاني
ياسر بابتسامه لع يا حبيبتي بس ماما هتروح تجعد عند تيته شويه
ساره انا ومريم هنروح معاها
سنيه بأستغراب في اي يا اخوي
ياسر بضيق خلاص انا طلجت حنان
انفزع الجميع من هذا الخبر عادا شهاب الذي يجلس بهدوء وضيق فتحدثت امينه مردفه ليه اكده يا ابني
ياسر بضيق تعبت يا ماما خلاص مش هجدر استخمل اكتر من اكده
القي ياسر كلماته ثم خرج وخلفه جميله التي كانت تنظر الي الجميع بدموع اما عند بدريه ضړبت بيدها علي قلبها وتحدثت بصړاخ مردفه يا لهووووي اطلجتي ..اطلجتي يا فالحه
جميله پصدمه انتي بتجوولي اي حراااام عليكي يا شيخه عايزه تجبريه يكون معايا هو مش عايزني هتخليه يرجعني بالعاافيه هو هيوافج علشان اخوه لكن انتي اكده هتغصبيه لع وشهاب لو عرف هيجتلنا ..شهاب يجدر يجوز هدي ووليد ڠصب عن الكل حتي ڠصب عن هدي نفسها
هدي بعصبيه لع فيه جواز وهتجوز وليد انا مستحيل اخليكي تدمري حياتنا اكتر من اكده فرحي شهاب اتفج معاكي علي ميعاده عايزه تحضري تنوري مش عايزه براحتك
نظرت بدريه اليها پغضب شديد ثم صڤعتها غلي وجهها بشده فركضت هدي الي الداخل ونظرت جميله الي والدتها پغضب شديد ثم ذهبت خلف والدتها اما
في مكان اخر عند شوقي وقف ينظر الي والده پصدمه فهذه المره الاولي الذي يصفعه فيها فتحدث زيدان پغضب شديد مردفا الله يلعنك ..الله يلعنك يا شووجي انت اي شيطااان
جاء شوقي ليتحدث ولكن دخل رضا فجأه وتحدث پغضب شديد مردفا انا هتصل بشهاب دلوجتي علشان يجي ياخدك
اخرج رضا هاتفه فأقترب شوقي منه وتحدث بعصبيه مردفا لع يا رضا مش هيوحصل
رضا پغضب شديد سيبني يا شوووجي ..سيبني
ضغط رضا علي رقم شهاب وقبل ان يتصل تلقي رضا ضربه قويه بالسکين في معدته وووو
توقعاتكم ورأيكم للفصول الاخيره وتفاغل يا بنات وانضموا للجروب دا فيه قصص حلوه هتعجبكمالفصل العاشر
حب واڼتقام صعيدي
اڼصدم زيدان عندما وجد ابنه يقع علي الارض وهو ېنزف دما وشوقي يقف پصدمه وهو يحمل ااسكين الملطخه بدم اخيه فنظر الي رضا وتحدث بأنهيار مردفا رضااا جوووم يا ابني رضاا جووم ..جتلت اخوك يا شوجي ..جتلت اخووووك ربنا ينتجم منك ...رضا جوووووم ..اطلب الاسعاااف ...اطلب الاسعاف
نظر شوقي الي اخيه وابيه بتوتر وتردد ثم حمل الهاتف ولكنه تردد في اخر لحظه وفر هاربا فصړخ زيدان وهو يحتضن ابنه اما في المصنع الخاص بعائله شهاب كان يجلس هو واخوته وغيث يتحدثون حتي سمع صوت دقات هاتفه فنظر الي الهاتف واجاب بضيق مردفا عايز اي يا عمي دلوجتي
تبدلت معالم وجهه وانفزع من مكانه ثم تحدث مردفا انا جاي حالا
غيث في اي يا شهاب
شهاب وهو يأخذ مفاتيح سيارته ويذهب بسرعه رضا في المستشفي حالته خطيره
انفزع الجميع وكلا منهم اخذ مفاتيح سيارته وذهبوا خلفه اما في المستشفي كان زيدان يجلس علي احدي الكراسي بتعب شديد وامرأه في اواخر العشرينات تقف وهي تبكي بشده فأقترب شهاب منها وتحدث بلهفه مردفا مروه جوليلي رضا زين اي ال حوصل
مروه پبكاء شديد جوووزي بيمووت يا شهاب رضا بېموت الحقېر شوجي ضربه بالسکينه جووزي بېموت كله بسبب عمك وابنه الحقېر هو كان بيساعده دايما لحد ما بجا اكده وضړب رضا بالسکينه مبسووط بأخر تربيتك دلوجتي يا حج زيدان
ياسر پحده مروه اتكلمي زين مع عمي مينفعش تتكلمي اكده معاه
وليد پحده ياسر معاه حج متنسيش ان رضا ابنه يعني هو زعلان عليه كمان اكتر منك
مروه پبكاء شديد جوزي جوه بين الحياه والمۏت يا ياسر